في مكان ما بين الحب والنزوة تمتد حدود مقدسة لا رجل ولا إمرأة يجب أن يتجاوزها

رجل ذو مهنة عسكرية غامضة يترك ماضيه خلفه وينتقل إلى بلدة صغيرة حيث يفتتح متجر كتب صغير بمساعدة ابنته المراهقة.كل شيء يسير بشكل جيد إلى أن يعود الماضي الذي هرب منه متضمنا مجموعة مرتزقة قاسية القلب تدعى(الخلية)تقاد من قبل الممثل الأسطوري روبرت فون،اندفعت داخل متجره في محاولة لجمع معلومات منه مهما كلف الأمر .الحساب المميت يموج بأعمال التفجير ويمتلئ بنساء جميلات.

مطاردة القاتل المتسلسل تقود إلى شر عميق.عندما تقبض الحكومة على مصاص دماء يتم سجنه ويخضع لإختبار طبي صارم . بناء على المشروع المبتكر الشخص عديم الفائدة الميت من العيادة في الطابق السفلي يجيء به كبديل بما أن طريقة الآداء أصبحت أكثر رعبا يكون ممزقا بين العاطفة باتجاه المرضى الذين يعانون والاهتمام بالشر الذي يهدد بإتلاف كل شخص متورط

في بلدة صغيرة،العمدة فرانك إيفرلي شاهد برعب زوجته ماري قد قتلت بوحشية أمام عينيه . القاتل المجنون فينسنت بوب هرب من السجن ومهمة واحدة في عقله وهو أن يدمر رجل القانون الذي أرسله إلى هناك وفرانك بنفسه يجب عليه الآن أن يتماسك حتى يبعد عنه شر خصمه.

عندما يبدأ التخاطر العقلي التلفزيوني بالحصول على نتائج حقيقية،الممثلون وطاقم العرض يجدون أنفسهم قد وقعوا في الفخ من قبل الأرواح المنتقمة

بشكل سطحي، راي رايان يملك كل شيء لديه إعلان ناجح منفذ بدعاية جديدة. لديه بيت جميل وخطيبة جميلة تدعى براندي ليتل لكن في مكان سفلي كل ما يوجد هو السر الداكن الذي وجد انه من الصعب إخفاءه . كوابيس راي تفسح الطريق لرؤية أباه السيء الذي لا يستطيع السيطرة على عنفه الغير متوقع .عندما يتعدى راي بوحشية على رجل في مكان وقوف السيارات يقوده هذا للتحقيق من قبل محقق كبير له ماضي مترابط.ليس هذا ما يجهز كأسرار تبدأ بالانتشار فوق الثلاثين عاما وهم يصارعون كي تبقى الجريمة مدفونة .

ميث من ارتكب بحقه جريمة و تشويه بشع من قبل العمدة وعصابته الغير متجانسة والذي تعارك مع عميل خاص يبحث عن موت أخيه على تلك الأيدي تمت مساعدته من قبل مغني البلدة وجماعة من راكبي الدراجات. فيلم الموت يطقطق الجليد البلوري هو عمل درامي ممتع ومبهج

منذ سنة،اختفى أربعة عشر مراهقا دونما اي أثر،بعد أيام قليلة (تابيثا)المتبقية الوحيدة قد أكتشفت بدون أن تذكر من تكون أو ماذا حدث . خصمان قديمان من خلف عالم الطبيعة تسابقوا ليجدوا تابيثا والسر الذي تخفيه قادهم إلى مخطوطة قادرة على حماية البشرية والعالم من بوابات الجحيم السبعة

على طول جناح الملاههي الملون البهيج والكرنفال المتنقل كان يوجد رجل يدعى ويلبر جونسون صاحب عمل غير منتهي . تعذب بماضيه، قضى أيامه ببراءة والحلم بتلك الليلة عندما يكون الكل مذنبون عندها سوف يكون انتقامه .

في أوائل الستينييات،هيليك: الصبي ذو العشرة أعوام والذي يعيش في تل أبيب كان ممزقا بين خوفه بأن أبيه الباقي من الإبادة الجماعية سوف يهجره وبين أمنيته بأن يجعله سعيدا .هيليك إختار أن يختبر حب أبيه له بينما يقبل المخاطرة بفقدانه

رفاق الحجرة عليهم أن يتشاركوا في العديد من الاشياء. يجلسون سوية ثمانية ساعات في اليوم.ستة أشخاص اكتشفوا المتعة والألم من العمل بالقرب من كائن انساني أخر . أي شيء يمكن أن يزعج صداقتهم الهامشية : سياسة المكتب ، رومانسية المكتب ، رائحة غداء أحدهم . حسنا هل هم يتعلمون أن يفكروا داخل الصندوق ؟أو سوف يقود كل واحد منهم الآخر إلى الجنون