عزيزي السيد والدمان

في أوائل الستينييات،هيليك: الصبي ذو العشرة أعوام والذي يعيش في تل أبيب كان ممزقا بين خوفه بأن أبيه الباقي من الإبادة الجماعية سوف يهجره وبين أمنيته بأن يجعله سعيدا .هيليك إختار أن يختبر حب أبيه له بينما يقبل المخاطرة بفقدانه